
ندخل بقى
فى "للأسف اعتبرته أبوية" أولاً: أقدم عذر خاص لأبى "مفيش مقارنة
يا باشمهندس! بنتك و بترغى. *ابتسامة ملائكية*" ثانياً: لمًا اعتبرته أبويا أكاد أجزم إنه كان زمانه
ساب الرئاسة من أول ما المية يوم عادٌوا و لو حتى واحدة بس اللى ناقصة من الخطط لم
تتم.
ليه بقى؟ أقولَك، لمًا اعتبرته أبويا، افتكرت إن أبى العظيم قالها: "مسئولية
الوالد إن عمره ما يدى فرصة لعياله إن يرتكب غلط بأنه يتجنب ذلك الخطأ؛ و لمًا
يطلب منهم النصيحة، يأخذ بيها بعد حوار بنًاء يؤدى غلى إقناع أحد الرأيين.
كمان الأب اللى يبقى مستنى من أولاده الدفاع عنه لمًا يرتكب خطأ هو يُلخص فساد دين
و خُلُق و تربية. " و لذلك أنا عندى لك سؤال يا أ/ أعتبره أبوك يا أخى:
ليه هو مايعتبرنيش ابنه و يرحمنى من الفضايح و تلقيح الكلام؟ ليه هو مايعتبرنيش ابنه و يقوم بعمله على أكمل وجه عشان ابقى فخورة به؟ ليه مايكونش كلامه علمى موضوعى واقعى له علاقة بالسياسة؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يعطينى حقوقى فى بلد خايف امشى فى شوارعها؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يجبلى شقة و عربية؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يدخلنى مدرسة فيها مدرسين و طلبة؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يحمى كرامتى؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يرحمنى من الفتنة النابعة عن الجهل؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يعلن إنه ليس له اى صلة بأى احزاب سياسية؟ ليه مايعتبرنيش ابنه؟ وحش أنا؟ ماطولش أنا؟ مانفعش أنا؟
ليه هو مايعتبرنيش ابنه و يرحمنى من الفضايح و تلقيح الكلام؟ ليه هو مايعتبرنيش ابنه و يقوم بعمله على أكمل وجه عشان ابقى فخورة به؟ ليه مايكونش كلامه علمى موضوعى واقعى له علاقة بالسياسة؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يعطينى حقوقى فى بلد خايف امشى فى شوارعها؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يجبلى شقة و عربية؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يدخلنى مدرسة فيها مدرسين و طلبة؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يحمى كرامتى؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يرحمنى من الفتنة النابعة عن الجهل؟ ليه مايعتبرنيش ابنه و يعلن إنه ليس له اى صلة بأى احزاب سياسية؟ ليه مايعتبرنيش ابنه؟ وحش أنا؟ ماطولش أنا؟ مانفعش أنا؟
و كالعادة
لا أجد إجابة و مش حلاقى و بذلك يتم غلق هذا الموضوع بالجملة المعروفة: و يبقى الحال
كما هو عليه.
No comments:
Post a Comment